هناك ثلاث ثورات تكنولوجية تقوم على الرمال، إحداها ما زالت في طور البدء وإن تنامت، سيكون لها تأثيرات عظيمة. والعنصر الرئيسي فيها هو مادة السيليكون، المكون الرئيسي للرمال. وكانت الثورة الأولى في صناعة السيليكون هي صناعة الزجاج، التي بدأت منذ أكثر من مليون ونصف عام عندما اكتشف أسلافنا أهمية الزجاج البركاني، وهو زجاج أسود يتكون من الحمم البركانية. وأصبحت هذه الخامة ذات أهمية كبيرة في حياتنا، فلا يمكن تخيل العالم بدون زجاج نوافذ، أو شاشات، أو زجاجات، أو عدسات للميكروسكوب والتيليسكوب.
لذلك يأتي افتتاح مصنع الرمال السودا . اللي قولنا عليه من كام يوم واكيد اللي شاف الافتتاح عرف الكنز اللي كان موجود في مصر و بيستخرج منها من ٤٩ منتج استراتيجي واهمهم المواد الخاصه ببناء الطائرات واجسام مركبات الفضاء والصواريخ واجسام المفاعلات النوويه و مواد صناعه المكونات الالكترونيه الذكيه والشاشات الذكيه ومكونات الوقود النووي
بس انا حقولك علي اللي متقالش .وهو مصر بتحارب من ٢٠١٥ علشان تعمل المصانع مش علشان توفر الفلوس اللازمه لكن علشان اصلا تجيب معدات التصنيع لان محدش كان عايز يديها ليك واللي عايز يعملك المصنع عايز يعمله هو ويشغله هو بعماله ومهندسينه ويبيع ويصنع هو وانت تاخد قرشين ارباح والسلام ولكن التحدي كان اننا اللي نعمله بشراكه تكنولوجيه مع من يملكون تلك التكنولوجيا واحنا اللي نشغله بشبابنا من وعمال ومهندسين في وقت تزايد الطلب العالمي علي تلك المنتجات ولكن علشان تعرف اكتر عن الرمال السودا
تم اكتشافها في نهايه العشرينات وتم عليها ابحاث ومعرفه قيمتها ومكوناتها في بدايات الثمانينات ومن ساعتها يا راجل يا مؤمن لا حد فكر يعمل مصنع او يجيب معدات استخراج او يبعت بعثات علميه تفهم و تتدرب وتنفذ.
طب بلاش كنت حتي حافظت عليها دا كان فيه عصابات دوليه بتسرقها وتهربها عن طريق البحر ووقت احداث يناير ومع الفوضي الكبيره في البلد كان هناك رجاله في منطقه تانيه خالص من الي بيحصل في مصر وكل شغلتها الحفاظ علي الرمال السودا ومحاربه وتعقب عصابات التهريب.
اكتر من ٣٠ سنه والدنيا محلك سر لغايه ما جه الراجل ده وقرر يبني مصر بجد .
عارفين ده لو اتعمل مصانع ليها وقت الاكتشاف من ٣٠سنه كان حيبقي تكلفه المصنع كام؟ ملاليم وكان يفتح كام بيت وكان حيدخل عمله صعبه قد ايه؟ وخاصه ان الرمال السودا مش موجوده الا في ٣اماكن بالعالم الهند والبرازيل ومصر وكان زمنا دلوقت بدل ما بنعمل مصنع للرمال السودا كان زمنا بنفتتح مصانع الواح بدن مركبات الفضاء والصواريخ ومصنع الشاشات الذكيه ومصنع اجسام المفاعلات النوويه وبنبيع وقود نووي.
اه بالمناسبه الحلوين اللي كانوا بيقولوا هو اشتري الكراكات بتاعه تكريك قناه السويس الجديده ما كان اجرها احسن وارخص ازاي الحال دلوقتي لو مش عندك كراكات تجيب الرمال السودا من قاع البحر ؟! هل كان حد حياجر ليك و هو عارف انك بتستخرج بيها كنز؟! ولو اجرها ليك كان حياخد كام؟! اضعاف اضعاف التمن اللي اشترتها بيه من سنين
يلا مش حنبكي علي اللبن المسكوب الحمد لله ان في ناس جت بتفهم وبتشتغل صح علشان مصر وشعبها وشبابها
مصنع الرمال السوداء في بلطيم على ساحل البحر المتوسط، بمحافظة كفر الشيخ. وتُعدُّ الرمال السوداء أحد الكنوز والثروات التى قررت مصر استغلالها والاستفادة منها، وتطويعها لخدمة الاقتصاد القومي وتتواجد في المنطقة الشاطئية بين رشيد ودمياط.
الرمال السوداء، هى رمال شاطئية ثقيلة سوداء اللون، تترسب عند مصبات الأنهار وتحتوى على نسبة من المعادن الاقتصادية (إلمنيت – زيركون – جارنت – روتايل – ماجنتيت)، بالإضافة إلى المونازيت الذى يحتوى على المواد المشعة وبالتالى فهى غير صديقة للبيئة، وتكونت الرمال السوداء من الترسيبات والتآكلات الصخرية، والأمواجهى أهم العوامل المسببة للترسيبات، والترسيبات المعدنية سببها الرئيسى هو تآكل الصخور الشاطئية.
وتتحرك الترسيبات من فم النهر لتكون معادن رملية وصخرية على الشواطئ وإذا كانت التأثيرات الموجية شديدة تحركت الترسيبات بطول الشواطئ بدلا من الانحسار فى الدلتا فقط.
ونظرًا للقيمة الاقتصادية للرمال السوداء وحرص الدولة على الحفاظ على ثرواتها التعدينية، أجرت هيئة المواد النووية دراسة استكشافية شاملة لمناطق تواجد الرمال السوداء على طول ساحلى البحرين المتوسط والأحمر.
وأعدت شركة مينرال ميتنولوجى الأسترالية، دراسة جدوى بشأن استغلال وتعدين الرمال السوداء بمنطقة البرلس، وخلصت الدراسة إلى أن المشروع ذو جدوى افتصادية عالية جاذبة للاستثمار.
وصدر قرار رئيس مجلس الوزراء فى سبتمبر ٢٠١٤، بإنشاء الشركة المصرية للرمال السوداء كشركة مساهمة مصرية.
قامت فكرة إنشاء الشركة على استخلاص المعادن الاقتصادية من الرمال السوداء سواء من سطح الأرض أو من المياه وفصلها وتسويق منتجاتها محليًا وعالميًا، لتعظيم القيمة المضافة لخامات المعادن المستخلصة من الرمال السوداء وتحويلها إلى منتجات جاهزة للعمليات الصناعية المختلفة بدلاَ من تسويقها كمواد خام مما يساهم فى دفع عجلة الاقتصاد المصرى.
وأهم المعادن المستخلصة من الرمال السوداء،هى الإلمانيت، الزيركون،الجارنت، الروتايل، المونازيت، الماجنتايت.
ومن أهم استخدامات المعادن المستخلصة من الرمال السوداء: الإلمنيت،، الطاقة الإنتاجية المتوقعة ٢٩٨٠٠٠ طن فى العام، ويساهم فى إنتاج التيتانيوم الإسفنجى وفلز التيتانيوم وسبائكه، وثانى أكسيد التيتانيوم (البويات، البلاستيك،الورق، الجلود ).
الزيركون، ٢٥٠٠٠ طن فى العام ويستخدم فى السيراميك، الأدوات الصحية والزجاج، تبطين الأفران، صناعة الحراريات.
الجارنت، ١٢٠٠٠ طن فى العام، ويستخدم فى صناعة الحديد الإسفنجى، تغليف أنابيب البترول، الخرسانات الثقيلة.
الروتايل، ١١٠٠٠ طن فى العام، يستخدم فى صناعة فلز التيتانيوم، الأصباغ، البويات،الورق والمواد الغذائية،أسياخ المونازيت، ١٤٥ طنا فى العام، ويستخدم فى إنتاج العناصر الأرضية النادرة المستخدمة فى الصناعات عالية التقنية ومصدر ثانوى للحصول على المعادن المشعة (الثوريوم واليورانيوم).
تأسست الشركة المصرية للرمال السوداء كإحدى شركات جهاز مشروعات الخدمة الوطنية بتاريخ ٢٠١٦/٢/١٥ برأس مال مُصدر قدره ٥٠٠ مليون جنيه تمت زيادته ليصبح ٤ مليارات جنيه بنسب مشاركة كالآتى: جهاز مشروعات الخدمة الوطنية ٦١٪ وهيئة المواد النووية ١٥٪، وبنك الاستثمار القومي ١٢٪، ومحافظة كفرالشيخ ١٠٪، والشركة المصرية للثروة التعدينية ٢٪.والسبب في اختيار السيليكون في هذه الصناعة هو كونها مادة شبه موصلة، يمكن التحكم في درجة توصيلها.
والهدف من شرائح الكمبيوتر في الأساس هو توصيل الإلكترونات. أن العمل بتقنية النانو له عيوبه، وقد يتسبب في ظاهرة تعرف باسم “النفق الكمي”، إذ تصبح الدوائر صغيرة بدرجة تصعب تحديد مكان الإلكترونات. وتتحرك الإلكترونات بين العوائق بشكل يتسبب في مشاكل عدة، كتسريب الطاقة من الشرائح. كما قد تؤدي لسخونة الشريحة أو توقفها عن العمل.
واضطرت شركات الحواسب إلى إعادة تصميم الموصلات، واستخدام مواد جديدة وطبقات أكثر تعقيدا. إلا أن بوهر أشار إلى أن مواجهة هذه التحديات ليست بنفس قدر الزيادة في سرعة الشرائح. لذا، لم تتطور الحواسب المكتبية كثيرا خلال السنوات العشر الأخيرة، في حين يمكن دمج إمكانياتها الحوسبية في هاتف ذكي صغير. قد نحتاج إلى تكنولوجيا جديدة في المستقبل إن استمرت الشرائح في الانكماش. فمثلا قد يتحول التركيز من تركيز أكبر عدد من الإلكترونات داخل الشريحة إلى التحكم في نموذج هذه الحركة.