نفسياً :
كانت واحدة من أعظم السنوات التي مرت بي.
تعلمت فيها أن لا شيء يبقى كل شيء مؤقت.
اللحظات، المشاعر، الأشخاص،
تعلمت أن الحب هو أن تمنح كلك، وأن تدعه يؤلمك.
تعلمت أن تقبُّل واقع التعرض للألم هو أفضل خيار،
وأنه من الأسهل أن تبقى هادئًا في عالم يجعل من المستحيل احتفاظك بطيبتك.
تعلمت أن الإحترام أهم من الحب
وأن التفاهم أهم من التناسب
وأن الثقة أهم من الغيرة
أن الصبر أعظم دليل على التضحية
وأن الابتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف أبداً
بل يعني أنك أكثر قُدرة على الاستمتاع بحياتك !
تعلمت أن باستطاعتي أن أشتري لحافا آخر لأمد قدمي كما أريد..
وتعلمت أن فاقد الشيء يعطيه وأن السكوت قد لايكون علامة للرضا وأن القوة لاتعني الصلابة والطيبة لاتعني الغباء..
وأن رضا الناس ليس غاية أصلا..
وألا أكون تبعية لأحد ..
وأن أشق طريقا ثالثا حين أخيّر بين طريقين لا أرغبهما💕
تعلمت أن الحب الحقيقي نادر ،
وأن الصداقة الحقيقة أندر ،،
وأن الطيبون سيمنحونك السعادة والذكريات ،،
وأن السيئون سيلقنونك درساً لكنهم سيمنحونك الخبرة ..
.علمتني الحياة
بأن الصداقة أجمل علاقة
وان المشاعر لا تقدر بثمن
وان هناك أناس لا يستحقون النسيان
علمتني الحياة ان لا أتوقف
كلما تعثرت سأنهض
واذا بكيت سأضحك
وان شعرت بالحزن سأفرح
تعلمت ان الحزن يتبعه فرح
والشعور بالكآبة يتبعه راحة
والضيق يتبعه فرج
وكل كسر سيجبره الله.
“وتعلمت ان ما تعلمته يرجع الى حالتي النفسيه …
سعيد ساتعلم التفاؤل …
حزين فالياس هي كلماتي ….
هي الحياة لا تبقى على حال