الشخص المُناسب لك..
لن يتخطاك أبدًا، يُرسله الله في الوقت المُناسب الذي اختاره.
له زمانٌ مكتوب.
ومكانٌ معلوم.
لن تمنعه أسباب.
ولن تعتريه ظروف.
ولا يمكن أن يتجاوزك إلى غيرك.
قدره ونصيبه أنت وأنت قدره ونصيبه..
ومتى أعلم أنه المناسب؟!
ستشعر معه بالراحة وتهنأ معه بالانسجام وتطمئن في رحابه
في وقت أن الجميع يبدو خائفين، لن تخشى فراقه لأنه فارقَ ليأتيك.
لن يطيق غيرك ولن يقبل بسواك، إن ودعته في مكان استقبلك هو في آخر.
الشخص المُناسب” سيشبهك”.