السارق الفعلى لحياتنا الجميله التى افتقدناها منذ الطفوله وتحديد فى بدايه الالفيه الثانيه والى الان
اولا منصات التواصل الاجتماعى التى بسببها تقطعت صله الرحم والموده والترابط الأسرى
ثانيا الاستغلال للنفوز والاحتكار للسلع وغلوا الأسعار
والتسارع.والتكالب على الحياه وعلى الماده التى سيطرت على تفكير الانسان مما أدى إلى تغير سلوك الأفراد
داخل الأسره والمجتمع
ثالثا زياده المتطلبات التى أصبحت أساسيات فى الحياه الاجتماعيه
كان زمان طموح الولد والبنت انه يحب ويتحب ويتزوج ويستقر ويكون أسره
وكان طموح الطفل أنه ينتظر أجازه اخر الاسبوع فى الدراسه حتى يلعب ويمرح مع أصدقائه
واجازه نهايه العام حتى يذهب إلى مصيف يجتمع مع أسرته فى أجازه سعيده
وطموح الاب والام انهم يختمون رسالتهم على اجمل وجهه
حتى يتوجهون إلى زياره الرسول وأداء مناسك الحج
لمن استطاع اليه سبيل
اما الان فقد تغير كل شئ الطموح المتطلبات القيم المعاير والاخلاقيات فتغير المجتمع وتغيرت الطباع والأوضاع
يتغير السلوك الانسانى بتغير متطلباته وثقافاته وطموحاته