أظن
أن كل هذا الحزن سيذهب عند سماع صوتكِ، وأن الضجيج سيسكن، والقلق سيطمئن، وأن الخوف الذي يسكنني سيتلاشى، سيختفي دفعة واحدة.
اعتقد
أن قدومكِ هو إجابة لأسئلتي المعلقة، وحل لمشاكلي مع البشرية، وأنكِ ملخص ما أريده فيك، وتعريف مبسط لمفهومي عن الصداقة.
متاكدة
أنكِ ما ينقصني، وأنني أحتاج لأن أحبكِ، وأن أفرغ فيك ما بداخلي من حزن و حنان وأبوة وطفولة. و أننا سنتشارك بيتًا وعشا سعيد
تأكدت
أنكِ وصول جميع أسفاري، وراحة التعب الطويل، وأنكِ يقين شكي، والسلام بعد المعارك، ونهاية كل انتظار.
حبيبى
وطن بذراعين في غربة حرمتني طويلًا من لذة العناق.