جلس ينظر إلي ،،،،،
بعينيه يخاطبني
وانا استرق النظر اليه
بنبض قلب ضجيجه يؤرقني
من حلو حديثه خجلي يكبلني
فانا في الغرام و الهوي
لاحول لي بعشقه ولاقوى
مني تأخذني تساعدني .
أصبوا إليه وأئنس به فأنفاسه حولي
تحاوطني . تطمئني
كاطفلة تعبث بي مشاعري تشاغبني
اريد انا ابقي معه همس كلماته
حولي لا تفارقني
الهو بين ذراعيه بعفويتي
فأضلعه بعد الغربه وطني
وجدت معه بيتي وسكني
كيف لي هذا و الكبرياء ردائي
و الهيبة ثوبي الذي صنعته
لنفسي كي يغلفني
أخترق حصوني
بنظرات عشقه لي
فصرت ابحث عنه في تفاصيلي
وداخل اوردتي