لازلنا كل يوم نكتشف معلومات وتفاصيل كثيرة تستهدف النيل من الوطن والدولة والحكومة ومؤسساتها عبر أوجه الإخوان الغير معروفة أو من يدعو انهم ينشقون عن الاخوان ولأننا نسعى للكشف عما وراء الستار بحثنا في سر عودة ميار الببلاوي لقناة ال تي سي المملوكة ظاهريا لسميرة الدغيدي وفعليا لطارق نديم الاخواني عضو التنظيم الخاص رغم كل السباب والشتائم والتنظيم عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك وتويتر وجدنا أن اتصالات إخوانية بالندم والدغيدي هي من أعادت الببلاوي العضوة بتنظيم جماعة الإخوان والتي اعترفت صوتي وصورة أنها من أسرة إخوانية سواء والدتها أو أحوالها وكان ذلك مع الاستاذ الكبير ابراهيم حجازي في دائرة الضوء لتمارس دورا خطيرا في تمويل الجماعة من بوابة الأدوية المهربة بداية كشفت مصادر أمنية رفيعة المستوى بأن سميرة الدغيدي تستخدم ميار في الترويج للأدوية المهربة والمغشوشة سواء مباشرة أو عبر شخصيات تدعي انهم أطباء ليروجوا لبعض الأدوية والمنتجات الوهمية لأنها ستارا للمكسب وكذلك لإدخال أموال الإخوان المهربة من خلالها للقيادات الإخوانية والاجنحة العسكرية المسلحة النابعة لللتظيم الدولي الجماعة الاخوان الارهابية في مصر
واعلنت المصادر أن ميار الببلاوي هي احد همزات الوصل بين سميرة الدغيدي والقيادات الاخوانية الغير معروفه من اجل اخذ التمويل والدعم المادي اللازم القناة لمهاجمة الدوله واستهدافها عبر سياسة وضع السم في العسل.
واضافت المصادر أن سميرة الدغيدي تقوم بعمل دعاية للمنتجات والادوية المحذورة علي اللسنة شحصيات يدعون انهم اطباء في حين انهم بعيدين كل البعد عن ذلك منهم على سبيل المثال لا الحصر شخصية تدعي حبيبية راشد موضحة أن ميار الببلاوي ضمن الشخصيات التي اخذت من الجمعيات الخيرية التي تتعامل معها ستار لتمويل الجماعة مقابل اخذ نسبة منها وهو ما جعل اسمها متواجد في قضية 250 قضية امن دولة.