هناك علي حدودنا الغربية للبحر المتوسط تقع الحبيبة الجريحة ليبيا
حدودنا الغربية ومنافذ السفر البري والبحري
السلوم
الإسكندرية
مرسي مطروح
وايضا السفر الجوي من خلال الخطوط الجوية الليبية او مصر للطيران او الخطوط الجوية الخاصة
طرابلس وبنغازي وما يحدث علي الأرض من اشتباكات بين كل الفرقاء الذين يتصارعون علي تركة القذافي وميراث مليارات ليبيا في الداخل والخارج
كوادر واحرار ليبيا
مليشات المرتزقة
الموالين لسيف القذافي
اليمين المتطرف وأعوانه
أنصار الحكومة الجديدة
بقايا حكومة الوفاق
الموالين لتركيا خلف الخط الاحمر
الجيش الليبي بقيادة اللواء خليفة حفتر
وضحايا من المصريين الأبرياء يسقطون كل
يوم من جراء هذا الصراع الدموي علي السلطة والثروة وخيرة شباب وكوادر ليبيا يسقطون بين قتيل وجريح وشهيد
يا إلهي ما الذي يحدث بين أبناء الوطن الواحد في ليبيا الشقيقة
اما من منقذ اما من معين
ويقف حورس مصر ومنقذها وصاحب نهضتها الحديثة المشير والرئيس عبد الفتاح السيسي
مدافعا عن مصر وحدودها الغربية مع ليبيا فوضع الخط الأحمر لتأمين حدودنا الغربية ليبيا
الأمن القومي المصري جيشنا الوطني الباسل وقواتنا المسلحة
جاهزة لمراقبة ومعاقبة كل من تسول له نفسه من اجتياز هذه الحدود
ورفال بالمرصاد لتأمين حدودنا ضد اهل الشر في الداخل والخارج
قدر مصر العظيمة ان تحاط بالخونة والديابة والثعالب الماكرة
ويقف لهم النسر المصري والصقر الفرعوني
حورس اله الالهة حامي مصر الفرعونية بالمرصاد
من خلال نظرة ثاقبة
وخلفه جيشه القوي الذي يحمي الحدود ويذود عن الأرض والعرض والشرف والكرامة
محلقا في سماء الوطن الغالي مصر العظيمة
الخالدة
حضارة سبعة آلاف عام
التي علمت العالم الفن والعلم والطب والأخلاق والكرامة أسرار كثيرة لم ولن يستطيع العالم كشفها
الفلك النجوم الهندسة المعمار
الهيرغلوفية والقبطية والديموطقية
لغات المصري القديم والعربية العامية المصرية التي تحتوي علي أسرار التاريخ في مفراداتها المتميزة لتحكي عن جيوش تهاوت علي صخور اهرامات مصر العظيمة
بداية من الاحتلال الروماني و غزو الهسكوس والاحتلال اليونان والبيزنطي ومرورا بالاحتلال العثماني التركي وطرد وهزيمة التتار
ودولة مصر الحديثة
بقيادة الالباني المصري الوطني محب مصر
محمد علي باشا واولاده
محمد علي حاكم مصر والسودان وبلاد الحبشة وأسرته
ثم الاحتلال الفرنسي الرشيد
ثم الاحتلال الإنجليزي البغيض
واخر ملوك مصر والسودان الملك فاروق الوطني المصري المخلص
الذي تنازل عن العرش ليحافظ علي وحدة الجيش المصري
ثم ثورة الضباط الأحرار والرئيس محمد نجيب
واستقلال السودان في عصر عبد الناصر
وجمهورية مصر العربية ثم الجمهورية العربية المتحدة مصر وسوريا الجيش الثاني والثالث والجيش الأول
وصولا لنكسة ١٩٦٧ ونصر أكتوبر ١٩٧٣
ثم الانفتاح الاقتصادي
واتفاقية السلام عام ١٩٧٨ وصولا الي حكم دام ٣٠ عام انتشر فية سرطان جماعة الشيطان واعوانهم في الداخل والخارج
واستشري الفساد والترهل في جسد مصرنا الغالية لتترنح أمام ثورات الربيع العبري المدعومة من الصهيونية العالمية وانصارها في الداخل والخارج
ثم ثورة الشعب العظيمة في ٣٠-٦-٢٠١٣
وقيادة حكيمة من طيب الذكر المرحوم المشير حسين طنطاوي رئيس المجلس العسكري
وقيادة قانونية متميزة للرئيس الخلوق
المستشار عدلي منصور
ثم انتخاب حورس مصر وحاميها من الشعب المصري باغلبية ساحقة
الرئيس الوطني المخلص عبد الفتاح السيسي ٢٠١٤
٨ سنوات من الإنجازات والتحديات في الداخل والخارج
والتنمية وحماية الحدود عن طريق تسليح جيش مصر القوي الذي يحمي الحدود ويزود عن الأرض والعرض
ليبيا ليست التحدي الاخير ولكنه التحدي الخطير
جرس انذار وبوق عالي للقيادة السياسية
واجهزة الامن القومي المصري
بتواجد كوادر مصر في ليبيا
مصر خالدة كخلود ابو الهول
تحيا مصر تحيا مصر تحيا مصر بابناؤها وكوادرها المخلصين
رئيس مجلس الأمناء
مؤسسة كوادر للتدريب والتنمية البشرية
في مصر وجميع
أنحاء العالم