وأعني بالاحتفال إقامة حفل وحضور العائلة والأصدقاء كما كان قبل ٢٠١١ حيث كنت أحب أن احتفل به وأدعو شعراء ومثقفين وصحفيين للحضور
فقط أتلقى التهنئة مع تورتة هكذا -بمفردي-
يذكر بأني كنت أهتم ففي ٢٥ يناير ٢٠١٠ جبت مطربا صديقا وعزمت الأصدقاء ودار الأدباء متمثلا في الدكتور يسري العزب وبعض الشعراء وبعض أعضاء الاتحاد والصديقين اللواء محمد سليمان الذي تمت تسوية معاش مبكر له لأنه مثقف وكذلك القبطان فراج ابوعيون خضرا الشقي بحر وقام أحد موظفي سوزان مبارك باستدعاء قسم شرطة الهرم بعض أن أبدع الشعراء في الحفل في قصائد ضد الفقر وتلمح لعدم وجود عدالة اجتماعية وقريب سأنشر فيديو الحفل الذي أقيم بمول هضبة الهرم وتنبأت فيه بيناير بقولي قصيدة # لقاء_النقرشان ولا أخفي عليكم أني كنت -كعادتي- احتفل بعيد ميلادي الثلاثون في وسط البلد يوم ٢٥ يناير ٢٠١١ فوجدت مظاهر أمام نقابة الصحفيين فشدني حنين الجامعة وأبريل ٢٠٠٨ فتركت أصدقائي مسرعا نحو المظاهرة التي تم الاعتداء فيها علي الصحفيين وتابعت حتى بعد ال١٨ يوما كمان كصحفي في نقاط ساخنة وقط تشرزم الصحافة ورفض النشر حتي تحولت لمعتصم كان دوري أمن الميدان حيث كانت لي خبره في كشف المسجلين من خلال وشم علي ذراعه أو اطلب منه خلع التي شيرت مع مجموعة من الزملاء وايضا تولي صعود المنصه وكنت أطلب من شباب يناير زملائى أن يصعد فنانا أو مشهور مره وشاب أو رجل أو سيده غير مشهورين وكنت اسجل لصعود المنصه بعض الفحص أناس عاديين مثقفين -بالفعل- إلا أن حدث خلاف بسبب فتنة أحد الأشخاص وتركت المنصه وقمت بعمل خيمه لنفسي الاجمل في حياتي نحو تولي شباب يناير زمام الأمور ١٨ يوما من أجل تحقيق عيش حريه عدالة اجتماعية حتي اضاعو الحلم بين مجلس عسكري وصعود اخوان يريدون أخونة الدولة كما يتم الآن كعادة كل نظام لايستطيع فك لزقة الكرسي من تحته إلا أن يدخل ازلامه والمقربين منه وتهميش الملايين مقابل صعود القله المقربة وأقاربهم وأقارب أقاربهم كما يحدث أيضا في نقابة الصحفيين والصحابة والإعلام عموم الاما رحم ربي
# تذكيريات