تحظى مصر بالأبطال في مختلف المجالات
العلمية والرياضية حاملين علم بلدهم في كل .
المحاقل الدولية والاقليمية متوجين بالكنوس
والميداليات الدهبية والفضية والبرونرية مما
يتطلب ان تقف معهم المؤسسات والاتحادات
النوعية بالرعاية والاهتمام بالتحضير .
والتكريم وأعطانا الرئيس عبدالفتاح
السيسى المثال فى تكريم الابطال عمب كل
بطولة أو دورة أولمبية بمنحهم الاوسمة .
الرفيعة والتتويج الدى يليق بمن رفع اسم
مصر عالميا امام العالم واكبر دليل على ذلك .
الث مدينة رياضية هي الاكبر على مستوى
العالم فى كل الالعاب مما يؤهلنا لتنظيم
البطولات الدولية وكأس العالم وجاهزية
الدولة لذلك الحدث الا أن ما حدث مع البطله
الاولمبية «نهلة رمضان» الحاصلة على الميدالية
الذهبية ولعرضها لوعة صحية وهي درقد .
فى احد المستشميات العامة بالاسكندرية
فى عنبر جماعى مع اكثر من «١٠» مرضى
بلا اهتمام أو رعاية لازمة فى الوقت الذى
تجاهلتها اللجنة الاولبية والحاد رفع الاثقال .
والورارة المعنية ولدحلت الفوات المسلحة
واجهرتها ونقلت البطلة الاولمبية إلى احدى
مستشفياتها بشكل لائق
لدينا مواهب كثيرة في القري والنجوع
والمحاقظات لم تجد من يرعاها ولم تجد
فرصة للاكتشاف وابواب الاندية مغلقة
امامهم بالضبة والمفتاح والتهي زمن الكشافين»
الذين قدموا لنا محمود الخطيب وريرو
وحسن شحاتة لذلك الخضت المواهب من
الملاعب باستثناء ممد صلا ح الذى شق
طريقه بصعوبة في ملاعب اوروبا حتي فرض .
موهبته على الاندية الانجليزية في اهم
دوريات العالم.
كل ذلك استدعي لجنة الشباب والرياضة في
البرلمان لفتج هدا الملف الشائك ليصحح مسار
الرياضة حتي نحصد البطولات واللعب فى
كأس العالم وليس الجلوس امام شاشات العرض
فى المقاهى كل اربع سنوات مما يستوجب
التدخل لانقاد الرياضة من عثرتها ورفع
علم مصر في كأس العالم القادمة.