” إياك أن تُصدق بأنك كبُرت في السن ..
ما جسدُك إلآ وعاء توضع فيه رُّوحك..
الرُّوح لاتشيب ولا تشيخ ، عالم آخر لا تُشبه عالمنا بِشيء ، ولا يعلمُها إلآ الله ..
قال الله ﷻ :
﴿ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ ۖ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُم مِّنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلًا ﴾
لاتحبس رُّوحك في إطار جسدُك ..
حلّق في عالم التفاؤل والأمل ، وثـق بِالله في كُلِ خطوة تخطوها ، ساعد الجميع وامنح الحب وازرع الخير في كُلِ مكان ..
راحة مُؤمن إلآ بِلقاء ربه” كثيراً منا يفهم هذه العباره خطأ ، لايُشترط أن يكون اللقاء بعد الموت …
العلمُ لِقاء .. الذكرُ .. التفكُر .. الصلاةُ.
الصدقةُ .. المُناجاةُ .. قيامُ الليل
بر الوالدين .. وقراءة القرآن .. صلة الأرحام .. زيارةُ المريض . الأدب مع الناس ..التودُدُ إلى الناس تفريج كُرُبات المُسلمين .
{{ فهل أدركنا كم فُرصة لِلقاء ؟؟؟ }}
قال الله ﷻ :
*﴿ فَمَن كَانَ يَرْجُواْ لِقَآءَ رَبِّهِۦ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَٰلِحًا وَلَا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِۦٓ أَحَدًۢا ﴾”..